بسم الله الرحمن الرحيم
بعد تملص المسؤولين من الوعود التي قطعوها على انفسهم على اثر الاعتصام يوم الجمعة 25 فبراير وبعد الاعلان عبر وسائل الاعلام عن الافراج عن مايسمون بالسياسيين في مجموعة باللعيرج الذين اتهموا بالتخطيط لقلب النظام وتهمة حيازة اسلحة وإعداد برنامج سياسي بديل, كل هده الاشارات الواضحة من المسؤولين بالإبقاء على هده الفئة المظلومة وإحتقارها والإستهزاء بها..., قام من جديد الاخوة بالإعتصام وتسلق الجدران العالية من اجل اسماع آهااتهم وتوجهاتهم بطرق سلمية عاقدين العزم على تحقيق المطلب الاساسي وهو الافراج عليهم كلهم دون قيد او شرط او الموت دونهم سائلين الله جل شأنه الثبات وحسن الختام والصدق في القول والعمل
سجن الزاكي بسلا : 18/03/2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق